كتابة المحتوى
ما هي المدونة؟ سلة تجيب تساؤلاتك عن عالم التدوين
ما هي المدونة؟ المدونة هي منصة إلكترونية تُنشأ لنشر محتوى مكتوب أو مرئي أو صوتي بشكل دوري، ويمكن أن تتناول
أكثر من 160 ألف طلب بالعام، بمبيعات تتجاوز خمسة ملايين ريال سعودي؛ لم يكن يومًا حلمًا قريب المنال للطفل الذي يحب البليلة وقرر اقتحام النطاق التجاري بما يحبه، ليكون الزبون الأول لمتجره، والوحيد ربما، ويدوّن على صفحات الأيام قصة نجاح متجر الكتروني كان بسطةً فيما مضى.
عبد الرحمن باسبعين، أحد تجّار سلة، وصاحب قصة نجاح متجر ”أسناس“، يروي حكايته لتكون شرارة نجاحك القادم، وليقول لك ”بالأرقام“ بأن المستحيل ليس سوى حاجز وهمي، ما دمت ”اخترت التجربة الصح“ مع شركاء النجاح الموثوقين، وبالعزيمة الكافية لتجاوز عقبات الطريق نحو النمو والتألق. هنا فصول قصة نجاح متجر الكتروني كما حكتها الأرقام ومرارة الأيام.
الخبرة تصنع سلسلة النجاحات، لاعتمادها على مبدأ التجربة واختبار الفرضيات في سياقات واقعية، ولا تتوقف عند المستوى التنظيري، وهذا ما آمن به عبد الرحمن مبكرًا، ليقرر أن يدخل السوق عبر تجربة جاره الذي سبقه بمزاولة التجارة الإلكترونية عام 2013 عبر إحدى منصات الشبكات الاجتماعية Instagram. إصرار عبدالرحمن على فهم التجارة من خلال عقل تاجر، مهدت له طريق اكتساب الخبرة، وتلك كانت البداية الفعلية.
عمل عبد الرحمن كمحاسب إداري مع جاره، فكان ”الكل في الكل“، مما أهّله لاكتشاف الثغرات، وتوظيف مهارة حل المشكلات بفاعلية بعد أن تعرّف على العراقيل التي تواجه أي تجارة ناشئة على منصة غير متخصصة مثل Instagram . هذا الفهم الأوّلي هو ما وجّهه في تجاربه اللاحقة، وساعده على اتخاذ القرارات الصائبة، لكن الخبرة ليست كل شيء ما لم يخالطها ما عبّر عنه عبدالرحمن: ”الصبر ثم الصبر ثم الصبر“، لأن العقبات تكون على قدر الثمرة الأخيرة، وعلى وسع النجاح الممتد. فهل أنت مستعد للتحمّل حتى تبلغ المجد؟
معظم قصص النجاح عبارة عن منعطفات تقطع الدرب الممتد نحو الأفق، وكل منعطف يجسد مهارة مكتسبة جديدة وفهم أوسع للتجارب في صياغة قصة نجاح متجر الكتروني، وهذا ما مر به عبدالرحمن في تجارته، وأثرت تأثيرًا واضحًا على نتيجته اليوم.
اكتمل فصل (الجار) والشريك المتعاون في قصة مؤسس (متجر أسناس)، وحينها قرر أن يبدأ تجارته الشخصية على Instagram -المنصة التي جربها من قبل وعرف مفاتيحها وتحدياتها- مع شريكته ”نورة“. اختار عبدالرحمن حينها أن يبدأ رحلته بمنتجين فقط:
وفلسفته في هذا بسيطة، وهي محاولة فهم (احتياج السوق) وتلبيته بذكاء وحكمة. اختبر الفرضية، وعززها بعوامل لعبت دورًا جوهريًا في تحسين النتائج:
والنتيجة الحتمية لهذا الاجتهاد ظهرت على الأرقام التي صاغت قصة نجاح متجر الكتروني، نجاح متجر الكتروني حيث جاوزت طلبات المتجر عبر Instagram الـ4 آلاف طلب ومحادثة عبر WhatsApp، وبالمحصلة، فقد قادته هذه النجاحات للرغبة في النمو والتطوير، فظهر منعطف جديد، وفصل آخر يضاف لقصة النجاح المتنامي.
بعد تجربة عريضة خاضها عبدالرحمن مع منصة غير متخصصة في نجاح متجر الكتروني التجارة الإلكترونية Instagram؛ قرر أن ينتقل للمنصات الاحترافية في سبيل تحسين الأداء، وذلك بعد أن لاحظ التحديات التالية:
كل هذه العوامل ساهمت في طرح استنتاج المرحلة بالنسبة لعبدالرحمن في نجاح متجر الكتروني : ”إن أردت النمو التجاري، سأختار منصة تسهّل تجارتي بحلول فعّالة متخصصة.“ انضم عبد الرحمن على اثر هذه الفكرة اللامعة لإحدى منصات البيع على الإنترنت، وبالفعل وجد حلًا لعدد من التحديات في عام 2018، لكن التسهيلات الأمثل والحلول الأمثل كانت تشير دائمًا لـ ”مستقبل التجارة“.
خلال 9 أشهر فقط قرر عبد الرحمن قرارًا مفصليًا غيّر مجرى الأحداث بانتقاله للمنصة التي ساهمت بارتفاع مبيعات المتجر الالكتروني بنسبة 70٪، وبمعدل تكرار شراء يتجاوز الـ 30٪ وذلك بتعزيزه بالموثوقية في التعامل مع البنوك والجهات المعنية، وتقديم الحلول الرقمية الذكية التي تحسن من مستوى التجربة للتاجر والعميل، متضمنة المدفوعات والتي تشمل توفير وسائل دفع متنوعة تلبي كافة احتياجات العملاء، وتحصيل المدفوعات بعد 24 ساعة بحماية عالية وأمان لكافة العمليات، كما تشمل توفير أسطول شحن متكامل، نجاح متجر الكتروني وإدارة المخزون، والحلول التسويقية الاحترافية، وتقديم أسهل تجربة شراء للعملاء. سلّة أخذت أسناس بحلولها الرقمية الذكية لمستقبل التجارة الالكترونية ، لتكون النتيجة اليوم مبيعات تتجاوز 5 مليون ريال ، وأكثر من 160 ألف طلب خلال عام 2020 دوّن بها عبدالرحمن قصة نجاح متجر الكتروني في سماء التجارة الإلكترونية المحلية.
الجدير بالذكر، أن النجاح العظيم ولد من رحم التحدي العالمي الأكبر، أثناء سنة جائحة Covid-19 حيث استطاع عبد الرحمن أن يعتمد على تجارته الإلكترونية كهدف مالي حقيقي، واستمرت تجارته من بيته بالتعاون مع أخته وشريكته ”أماني“، فكان تحدي الأمس جسر الوصول لتألق اليوم. كيفية التسويق لمنتج
على امتداد قصة عبد الرحمن وأسناس، كانت التجربة والمواكبة أسلوبًا استراتيجيًا معتمدًا، وقرار بيع منتجين فقط -في تجاربه الأولى-، أثبت صحته مع امتداد رحلة النجاح، لتكون النتيجة الحالية على المتجر الإلكتروني اهتمام العملاء بالمنتجات المنزلية، ومنتجات العناية، وألعاب الأطفال، وهو ما يثبت بأن الخبرة تعني ”النزول للسوق“ والاستماع لصوت المستهلك.
استحوذ عبدالرحمن خلال رحلة نجاحه على شركة تسويق خاصة بشركته أسناس وتجارته الإلكترونية، ويصرّح تاجر سلة الفذ بأن هذا النجاح خلفه فلسفة تصاغ بماء الذهب: ”الصبر ثم الصبر ثم الصبر“، وما زال للقصة تتمة نشهدها بأرقام أسناس يومًا بعد يوم.
وأنت؟ مستعد تصنع قصة الغد؟ مستعد لتكون قصة نجاح متجر الكتروني؟
أنشئ متجرك الإلكتروني، وانضمَّ لعشرات الآلاف من العلامات المحلية والعالمية الناجحة مع سلة اليوم.